تفاصيل الثغرة المستغلة
-
الثغرة: تتصدر في نظام ملفات السجلات المشترك (CLFS Driver) وتسمح بتصعيد الصلاحيات.
-
تم تصحيحها: بواسطة مايكروسوفت في أبريل ٢٠٢٥.
-
طريقة الاختراق:
-
دخول أولي عبر جهاز سيسكو ASA (Adaptive Security Appliance).
-
استخدام أداة Grixba لسرقة البيانات (مخصصة لعصابة بلاي).
-
إسقاط ملفات ضارة في مجلد Music بأسماء ملفات مزيفة مثل paloaltoconfig.exe لمحاكاة برامج بالو ألتو نتوركس.
-
كيف تم تنفيذ الهجوم؟
-
جمع معلومات الشبكة:
-
استخراج بيانات Active Directory وحفظها في ملف CSV.
-
-
حقن أكواد خبيثة:
-
إنشاء ملفي PDUDrv.blf وclssrv.inf في مسار C:\ProgramData\SkyPDF.
-
حقن DLL في عملية winlogon.exe.
-
-
تصعيد الصلاحيات:
-
استخدام ملف servtask.bat لإنشاء مستخدم جديد (LocalSvc) وإضافته لمجموعة المشرفين.
-
تنظيف الآثار عبر ملف cmdpostfix.bat.تنظيف الآثار عبر ملف cmdpostfix.bat.
-
ملاحظة: لم يتم نشر برنامج الفدية في هذه العملية، مما يشير إلى أن الهجوم كان في مرحلة الاستطلاع.
اتجاهات جديدة في هجمات برامج الفدية
1. استغلال الثغرات الصفرية
-
ذكرت سيمانتيك أن عصابة بلاك باستا (Black Basta) استغلت ثغرة CVE-2024-26169 في خدمة Windows Error Reporting كـ “صفرية” عام ٢٠٢٤.
2. تقنية “جامل مُثبِّتك بنفسك” (BYOI) لتجاوز أنظمة الحماية
-
كشفت آون (Aon) عن هجوم جديد يستغل ضعفًا في عملية تحديث برنامج SentinelOne EDR لإيقاف الحماية عبر:
-
تشغيل ملف تثبيت MSI شرعي.
-
إيقاف عملية التثبيت بقوة باستخدام taskkill بعد إنهاء خدمات الحماية.
-
-
الحل: قامت SentinelOne بتمكين الترقية الآمنة افتراضيًا.
3. استهداف وحدات التحكم في النطاق (Domain Controllers)
-
وفقًا لـ مايكروسوفت:
-
78% من الهجمات تخترق Domain Controller.
-
35% من حالات انتشار البرامج الضارة تكون عبر هذه الخوادم.
-
4. ظهور “عصابات الفدية كخدمة” (RaaS) جديدة
-
بلاي بوي لوكر (PlayBoy Locker): تقدم أدوات لاستهداف ويندوز، NAS، وESXi مع دعم فني للمتسللين.
-
دراجون فورس (DragonForce): أطلقت “كارتل برامج الفدية” وتستغل منصة RansomHub السابقة.
زيادة هجمات الفدية في ٢٠٢٥
-
ارتفاع بنسبة 25% مقارنة بعام ٢٠٢٤.
-
53% زيادة في مواقع تسريب البيانات التابعة لعصابات الفدية.
-
الهدف الجديد: الشركات المتوسطة ذات الحماية المحدودة.
تحذير: وفقًا لـ بيتسايت، تنتشر مجموعات الفدية الصغيرة بسرعة تفوق قدرة الجهات الأمنية على مواجهتها.