كشفت شركة “إكليكتك آي كيو” الهولندية للأمن السيبراني عن تفاصيل جديدة حول حملة التضليل الإعلامي الروسية المسماة “ستورم-1516” (المعروفة أيضاً باسم “كوبي كوب”)، والتي تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنشاء محتوى مزيف يهدف لتقويض الدعم الأوروبي لأوكرانيا.
آليات الحملة وأساليبها:
-
إنشاء قصص مزيفة حول قادة أوروبيين:
-
ادعاءات باستخدام المخدرات أثناء سفرهم بالقطار إلى كييف
-
صور وفيديوهات مزيفة بالذكاء الاصطناعي تظهر:
-
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
-
زعيم حزب العمال البريطاني كير ستارمر
-
المستشار الألماني فريدريش ميرتس
-
-
-
نشر المحتوى المزيف عبر:
-
منصة “إكس” (تويتر سابقاً)
-
وسائل الإعلام الروسية الرسمية
-
تصريحات ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم الخارجية الروسية
-
الأهداف الاستراتيجية للحملة:
حسب التحليل الأمني، تسعى الحملة إلى:
-
تقويض ثقة الناخبين الأوروبيين في قادتهم
-
خفض الدعم الشعبي لأوكرانيا
-
إضعاف التضامن الأوروبي
-
تعزيز الرواية الروسية حول الصراع
التداعيات والاستجابة الدولية:
أثارت هذه الحملة مخاوف متزايدة حول:
-
تصاعد استخدام التقنيات المتقدمة في الحروب المعلوماتية
-
مخاطر الذكاء الاصطناعي التوليدي في التضليل الإعلامي
-
الحاجة لتعزيز آليات التحقق من المحتوى الرقمي